اليوم، أود أن أشارككم البركة الالهية من المقطع في يوحنا الاصحاح الرابع الذي قرأناه للتو. في هذا المقطع، نرى امرأة سامرية تلتقي بيسوع عند بئر، ومن المحادثة التي كانا يجريانها، يمكننا أن نرى الكلمة الحقيقية تتدفق، الكلمة التي تجعلنا لا نعطش مرة أخرى. بالنسبة لي ولكم الذين نعيش الآن في هذا العالم ، فإن المرأة السامرية هنا هي أيضا تشبهنا .
كان يسوع في طريقه إلى الجليل عندما توقف عند السامرة، حيث كانت هذه المرأة تقيم. في الواقع ، فعل يسوع هذا عمدا ، وذهب إلى بئر يعقوب وانتظرها ، حتى يقابلها. كانت المدينة السامرية المسماة سوخار ، حيث كانت المرأة ، هي المكان الذي عاش فيه يعقوب وابنه يوسف ، أسلاف بني إسرائيل ، وتم الحفاظ على بئر يعقوب هناك.
https://www.bjnewlife.org/
https://youtube.com/@TheNewLifeMission
https://www.facebook.com/shin.john.35
تعيش البشرية الان في هذا العالم متجهه إلى نقطة النهاية النهائية. ، وتشكل أزمة المناخ تهديدا خطيرا لكوكب الأرض ، لدرجة أن العالم بأسره...
في حفلات الزفاف الإسرائيلية ، من المعتاد تقديم النبيذ. تم تقديم النبيذ أيضا في حفل الزفاف في قانا ، ولكن خلال حفل الاستقبال نفد...
في إشعياء 6 الذي قرأناه للتو، يمكننا أن نرى رؤى مختلفة أظهرها الله للنبي إشعياء. في هذه الرؤى ، رأى النبي إشعياء السيرافيم ،...